SD: هي اختصار لـ (Standard Definition) وتعني الدقة القياسية وتقدر بـ 720×576 كأعلى دقة لها بمعنى أنها تحتوي على 720 بيكسل عرضي و 576 بيكسل طولي ويرمز لها بـ 480p -راجع الجزء الأول من هذا الرابط لتتعرف على معنى كلمة بيكسل-، كما يشمل وضوح SD على مجموعة دقات أقل مثل 360p و240p و144p. وإذا أردت التعرف عليها بشكل عملي فيمكنك فتح أي فيديو في اليوتيوب وستجد خيارات الحجم ومنها تستطيع أن تعرف الفرق.
HD: اختصاراً لـ (High Definition) وهي تقنية تطلق على الشاشات ذات الوضوح العالي والتي تكون دقتها عادة 1280×720، أي أنها تتكون من 1280 بيكسل عرضي و720 بيكسل طولي. يرمز لها دائماً بـ 720p. تطورت لاحقاً وأصبحت Full HD وهي تحتوي على 1080 بيكسل طولي في الشاشة.
Retina: هي علامة تجارية مسجلة لشركة أبل تستخدمها لتسمية شاشات LCD والتي تحملها أجهزتها حيث أنها تحمل كثافة بيكسلات عالية لدرجة لا تسمح للعين البشرية بتمييز البيكسل من المسافة الطبيعية، وقام أبل بتوحيد الاسم في منتجاتها الحديثة ولكن تختلف الدقة من منتج لآخر حسب حجم شاشة المنتج.
UHD: هي تقنية تحمل أربعة أضعاف دقة Full HD وكلمة UHD تعد اختصار لـ (Ultra High Definition) وهي شاشات ذات دقة عالية جداً تصل دقتها لـ 4096×2160 بمعنى أنها تدعم الشاشات الكبيرة بنقاء مذهل، ولكن المشكلة هنا أنها لازالت في بدايتها حيث أن أصحاب شاشات UHD “أو كما يُطلق عليها 4K” لايجدون فيديوهات كثيرة تدعم هذه الدقة حالياً أضف إلى ذلك أنها ملفاتها ذات أحجام كبيرة -قد تصل الدقيقة الواحدة إلى 500 ميجا أو أكثر- وتحتاج سرعة اتصال انترنت عالي في حال أردت مشاهدتها في الانترنت دون مشاكل -يفضل سرعة إنترنت 60 ميجا أو أكثر وقد قامت قوقل بدعم هذه الدقة منذ وقت قريب في موقع اليوتيوب ويمكنك مشاهدة فيديو بجودة UHD على اليوتيوب [من هنا] “قم باختيار علامة الترس أسفل الفيديو واختر منها جودة (2160p)” ولاتنسى أنك تحتاج شاشة تدعم 4K حتى تستمتع بالدقة الحقيقية لهذا الفيديو.
4K: هي مسمى آخر لتقنية UHD والتي تكلمنا عنها في الأعلى وفي الحقيقة هذا المسمى ليس جديداً بل هو موجود منذ اختراع كاميرات تصوير الأفلام وهي كناية عن عدد الخطوط الطولية في الصورة والتي يحتويها شريط فلم من نوع 35mm والذي يستخدم في جهاز العرض في السينما حيث تحتوي على 4000 خط طولي لذا سميت بـ 4K وحرف K هنا كناية عن الثلاثة الأصفار التي تمثل الألف.إنترنت
WWW: يبتديء بها كل نطاق في الانترنت وهي شعار الشبكة العنكبوتية “الإنترنت”، وهي نظام من مستندات النص الفائق المرتبطة ببعضها تعمل فوق الإنترنت. ويستطيع المستخدم تصفّح هذه المستندات باستخدام متصفّح ويب وأصلاً اسمها World Wide Web.
com. : هو نطاق للإنترنت ويعد من أشهر نطاقاته بدأ استعماله في 1985 ولا يزال مستعملا حتى الآن. أتى الاسم com من كلمة Commercial التي تعني تجاري، وهو يستعمل عادة للمواقع التجارية. وهناك نطاقات أخرى تُستخدم حسب توجه صفحة الانترنت مثل org = orgnization وتعني مُنظمة و .edu = Education وتعني تعليمي وهناك المزيد من النطاقات التي تعبر لك عن توجه صفحة الإنترنت بمجرد قراءتها.
HTTP : بروتوكول يُستخدم من قِبل www و هو المسؤول عن نقل وتنسيق الرسائل وتحديد الإجراءات التي ينبغي أن تتخذها الخوادم والمتصفحات للرد على الأوامر المختلفة وتنفيذها، على سبيل المثال عند إدخال عنوان الموقع في المتصفح يتم إرسال أمر HTTP إلى الخوادم لتوجيهها لجلب وإظهار صفحة ويب المطلوب وHTTP اختصار لـ (Hyper Text Transfer Protocol).
URL: اختصاراً لـ (Uniform Resource Locator) وتعني بالعربية “مُحدد وقع المعلومات” وهو العنوان الذي تكتبه في المتصفح للذهاب لموقع الإنترنت الذي تريده ويُمكن القول أنه عنوان تعريفي ليحدد صفحة معينة بين ملايين الصفحات في شبكة الانترنت ، حيث يبدأ دائمة بصيغة www و ويعرف نوعه أحد النطاقات (.com, .org, .edu .. إلى آخره.) ويقوم HTTP بعمليات التنسيق مع الخوادم لتظهر لك الصفحة التي طلبتها… وصلت الفكرة ؟؟ :)
VPN: اختصار لـ Virtual Private Network وهي شبكة افتراضية يتم استخدامها لتصفح آمن وخاص وبعيد عن الرقابة، وهي شبكة افتراضية لا وجود لها في الحقيقة ولكنها تؤدي عملها على أكمل وجه وحتى الشركات أصبحت تعتمد عليها.
APN: هي Access Point Name وهي النقطة التي تربط شبكات الجوال 3G أو 4G بشبكات الكمبيوتر لتتمكن من الاتصال بالانترنت بحيث يقوم الجهاز بتكوين اتصال بيانات مُعرّف عن طريق APN ليتم إرساله لمشغل الخدمة ليقوم الأخير بتحديد نوع الاتصال الذي يجب إنشاءه ليتمكن المستخدم من الاتصال بالإنترنت.الأقراص والتخزين:
HDD: اختصاراً لـ Hard disk drive وهي وحدة تخزين تستخدم لحفظ ونقل البيانات وهي وسيلة التخزين الأساسية في الكمبيوتر وتكون إما داخلية أو خارجية، وهي عبارة عن أقراص ممغنطة تدور ويقوم لاقط مغناطيسي بالقراءة بشكل أشبه مايكون بمشغل الاسطوانات القديمة وتم تخزين البيانات فيها على هيئة صفر وواحد (1-0). “ديجيتال”. وهذه التنقية تم اختراعها في الخمسينيات وكانت أقراص كبيرة جداً ولكنها لاتحفظ إلا كميات قليلة من البيانات لا تتعدى حجم الميجا بايت، وقد تطورت لتصبح وحدات صغيرة محمولة تحفظ كميات هائلة من البيانات.
SSD: اختصار Solid State Drive وهي عبارة عن جهاز تخزين للبيانات بدون أقراص تتحرك به كالقرص الصلب وتُستخدم أيضاً لحفظ ونقل البيانات ولكنها قد بأداء أفضل من HDD لأنه تم إزالة وقت البحث الذي ينتج عنه تحرك القرص وتحرك رأس القراءة والكتابة الموجود في HDD، ولكن يعيبها مساحاتها الصغيرة حيث لم تصل للمساحات التي يوقرها قرص HDD كما أن أسعارها غالية جداً ولكن متوقع أن تتغلب على هذه المشكلتين في المستقبل.
CD: وهى تعني Compact Disc هو قرص بصري يستخدم لتخزين البيانات تطلى الجهة التي تخزن عليها المعلومات بطبقة رقيقة من الألمنيوم النقي وتستخدم أشعة الليزر في تسجيل البيانات ويمكنها حفظ بيانات بأحجام تتراوح بين 184 ميجا بايت حتى 900 ميجا بايت
DVD: اختصار لـ Digital Video Disc هو قرص بصري يستخدم كواسطة لتخزين البيانات ويعتبر تطور CD، وبإمكانه حفظ الأفلام ذات جودة الوضوح والصوت العاليتين. تشبه هذه الأسطوانات الأقراص المضغوطة من ناحية القياسات، ولكنها مشفرة بهيئة أخرى بكثافة أعلى بكثير. وبإمكان القرص استيعاب 8.5 جيجابايت من المعلومات مما أدى أنها تكون بديلاً عملياً للقرص المدمج “CD”.
Blue Ray: وهو تطور لأقراص DVD حيث تستخدم الليزر الأزرق لعملية القراءة والكتابة (من هنا جاءت تسميته) وهو أدق من الليزر الأحمر المستخدم في أقراص DVD حيث تمكننا من تخزين قدر أكبر من المعلومات في الوجه الواحد بمساحة التخزينية من 25 جيجا على الطبقة الواحدة وتصل لـ 50 جيجا على الأقراص ذات الطبقتين (dual-layer).
Cloud: كلمة إنجليزية تعني “سحابة” ولكن في عالم التقنية ترمز لشيئ آخر وهو (Cloud Services) أو الخدمات السحابية وهي آخر تطور لخدمات لحفظ البيانات ، فبدلاً من أن تحفظ بياناتك في أقراص قد تفقدها أو ذاكرة داخلية أو خارية قد تتلف فيمكنك أن تحفظ كل شيء في الخدمات السحابية دون خوف من فقدانها بإذن الله، فالشركات التي تقدم هذه الخدمات تقوم بإعطاء كل مستخدم مساحة في سيرفراتها ليحفظ ملفاتها وبياناته ثم يمكنه الدخول لها من أي جهاز حتى لو لم يكن جهازه الخاص ولا تشترط إلا وجود إنترنت وعادة ماتكون الخدمة مجانية لمساحة معينة وإذا أردت الزيادة فيجب أن تدفع لهم، ومن أشهر هذه الخدمات iCloud من شركة أبل وGoogle Drive من قوقل وOne Drive من مايكروسوفت وغيرها الكثير من الخدمات التي تقدم هذه الخدمة الرائعة.العتاد التقني (هاردوير):
RAM: هي ذاكرة الوصول العشوائية Random Access Memory وهي تحفظ المعلومات في أجهزة الكمبيوتر واللوحيات والهواتف الذكية مؤقتاً حيث تُفقد منها المعلومات عند ايقاف البرنامج أو الجهاز أو انقطاع التيار بأي شكل عن الجهاز وهي مهمة في تحسين أداء البرامج لأنها المسؤولة عن سرعة تنفيذ العمليات والمعالجة لذلك يحرص المستخدمون على زيادة أحجامها واستخدام أفضل أنواعها وخصوصاً أصحاب الأعمال الثقيلة كالمصممين و محبي ألعاب الفيديو.
Gorilla Glass: علامة مسجلة لشركة Corning الأمريكية والمتخصصة في صناعة الزجاج فهي تسمي بها زجاجاتها المصممة هندسياً لتجمع بين النحافة والخفة ومقاومة الصدمات ، وهي تُستخدم كغطاء أساسي لواجهة الكثير من الأجهزة سواء الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية والكمبيوترات وحتى شاشات التلفاز ويستخدمها حتى أكبر الشركات المُصنعة لهذه الأجهزة وحتى الآن تستخدمها أبل في الآي فون والآي باد.
CPU: وتعني Central Processing Unit أو يطلق عليها اختصارا المعالج (Processor) هي أحد مكونات الحاسوب وكذلك الأجهزة الذكية وتقوم بتفسير التعليمات ومعالجة البيانات التي تتضمنها البرمجيات ويمكن القول أنها العقل المدبر للجهاز، وهي تحتوي على أنوية وكل نواة عبارة عن وحدة معالجة لذا كلما زاد عدد الأنوية زادت سرعة عملية المعالجة.
NFC: هي تقنية Near Field Communication بمعنى “التواصل قريب المدى” وتستخدم لتبادل البيانات لاسلكياً في نطاق ضيق لا يتجاوز 4 سنتيمترات بين طرفي تبادل المعلومات (الهاتف وجهاز تلقي آخر سواء هاتف أو غيره) وهو ما جعل استخدامها في المعاملات المالية ممكنا نظرا لكونها آمنة لدرجة بعيدة ولا يمكن التعاطي معها لاسلكيا عن بعد.
MIMO: هو اختصار لهوائيات الاستقبال والارسال للأجهزة اللاسلكية Wi-Fi حيث أصبح لهذه الأجهزة أكثر من هوائي للاستقابل وأكثر من هوائي للإرسال مما يعزز الأداء في الاستقبال والارسال ويقلل الأخطاء فنجد أن الآيباد آير يحتوي على هوائيين للاستقبال وآخرين للإرسال. MIMO اختصار لـ (Multiple Input-Multiple Output) ، ويمكنكم قراءة المزيد عن MIMO في موضوع [ماذا تعني MIMO التي يدعمها الآي باد الجديد؟]
Sapphire: هو نوع من أنواع الزجاج مصنوع من الياقوت شديد النقاوة ومقاوم للخدوش بدأت أبل في استخدامه مع الآيفون 5 ولكنها لم تستخدمه بعد في الشاشة الرئيسية واقتصرت في استخدامه في الكاميرا حيث أنه يعطي حماية عالية لها ونقاوة كبيرة. وأيضاً استخدمته في زر الهوم في 5s حيث أنه يحمي حساس البصمة دون التشويش عليه عند أداء عمله، وتُشير التسريبات أنه سيتم استخدامه مع الآيفون 6 كطبقة حماية للشاشة الرئيسية. وأيضاً للساعة الذكية وخاصة أن أبل قامت ببناء مصنع له في ولاية أريزونا الأمريكية.




0 التعليقات Blogger 0 Facebook

إرسال تعليق

 
أخباركاينا ولا مكايناش © 2013. All Rights Reserved. Powered by Blogger
Top